الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

طالب دول الخليج بفتح أبوابها للاجئين السوريين

إلى حكومات دول الخليج العربي:

كمواطنين من جميع أنحاء المنطقة، نطالبكم بفتح أبوابكم للاجئين السوريين ومشاركة الحمل مع دول الجوار التي وصلت إلى نقطة الانهيار.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

طالب دول الخليج بفتح أبوابها للاجئين السوريين

توفي سبعة لاجئين من البرد في لبنان، ومن المتوقع ازدياد هذا العدد مع استمرار درجات الحرارة بالانخفاض. إنه لمفجع بحق أنه في عام ٢٠١٥ هناك أطفال يتجمدون حتى الموت، لكن لا يمكننا أن نقف موقف المتفرج.

أدى النزاع في سوريا إلى أسوأ كارثة لجوء منذ الحرب العالمية الثانية، مما دفع بالدول المجاورة ومنظمات الإغاثة إلى نقطة الانهيار. يواجه اللاجئون الجوع والعنف، والآن البرد القارس في خيم مؤقتة قرب الحدود السورية. لكن إذا بادرنا بسرعة، بإمكاننا مساعدة أكثر الفئات ضعفاً في إيجاد مأوى من العاصفة.

لم تفتح دول الخليج الغنية أبوابها ولو للاجئ واحد من اللاجئين السوريين البالغ عددهم ٣ ملايين على أراضيها، متجاهلة روابط اللغة والدين. لكن إذا انضم مئات الآلاف منا إلى هذه الحملة، سنتعاون مع أهم الجرائد التي يقرؤها حكام الخليج العربي، ونجعل من المستحيل لهم أن يتجاهلوا ندائنا. كما سنقوم بتسليم مطالبنا في الاجتماع المقبل المتعلق بسوريا، والمقرر انعقاده خلال أسابيع. وقّع لتطالب دول الخليج بفتح أبوابها للاجئين السوريين.

أخبروا أصدقاءكم عنا