الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
نداء إلى الحكومة الفرنسية لقبول طلب الدكتور محمد محمد

نداء إلى الحكومة الفرنسية لقبول طلب الدكتور محمد محمد

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام Hussam A. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
Hussam A.
هذه العريضة الموجهة إلى
الحكومة الفرنسية
محمد محمد جراح سوري كان يقيم بمحافظة الرقة ويمارس واجبه الإنساني والمهني في معالجة المدنيين فيها، على الرغم من المخاطر المحيطة به إلا أنه لم يستسلم من أجل القيام بواجبه .. و ظل صامدا رغم الخوف و القصف و التهديد و الرعب المحيط به. الدكتور محمد كان يعمل بمشفى دار الشفاء إلى جانب عمله في عيادته الخاصة، وهو معروف في أوساط المجتمع المدني في الرقة بدوره في معالجة المصابين منذ أيام المظاهرات ضد النظام وحتى احتلال داعش لمدينة الرقة وتعرضها لجميع أنواع القصف. بتاريخ 11.08.2016 أصيب الدكتور محمد بشظية في عموده الفقري جراء إحدى الغارات الروسية على المدينة والتي راح ضحيتها أكثر من ٢٥ مدني وتعرض ٥٠ منهم للإصابة؛ وقد كان الدكتور محمد واحدا منهم، مما أدى إلى إصابته بشلل نصفي في الجزء السفلي من جسده، لينقل إلى تركيا بعد أيام مع زوجته فقط، ويخضع هناك لعدة عمليات جراحية في مشفى كلس الحكومي ويجبر بعدها للخروج لمنزل في مدينة غازي عنتاب، رغم أنه بحاجة لعلاج فيزيائي يستمر بعد العمليات الجراحية، وهذا لعدم تقديم المشافي التركية لمثل هذا العلاج له. تمكنت زوجة الطبيب من الحصول على موعد مقابلة في السفارة الفرنسية في أنقرة بتاريخ 26.09.2016 ؛ وذلك من أجل الحصول على تأشيرة دخول طويلة الأمد إلى فرنسا والحصول على فرصة تلقي العلاج هناك، لكن رد السلطات الفرنسية تأخر قرابة الشهرين والنصف علما أن هذا الوقت ثمين جدا بالنسبة لحالة الطبيب الصحية، وليكون الرد بعد هذا الوقت بالرفض. نحن عائلة الدكتور محمد وأهالي الرقة نرجو من الحكومة الفرنسية إعادة النظر بحالة الدكتور محمد وإعطائه الحق بالدخول إلى فرنسا وتلقي العلاج هناك، فهو الطبيب الذي تشهد له أهالي الرقة على تفانيه في معالجة سكانها وهو اليوم من يحتاج أن يقدم له العلاج بشكل سريع.
تم النشر (محدث )