×
#المجلس_الوطني_الفلسطيني_يمثلني
أطلق
وليد ظ.
هذه العريضة الموجهة إلى
الفسطينيون
#المجلس_الوطني_الفلسطيني_يمثلني
في ظل التحديات والضغوطات الكبيرة، التي تمارس على القيادة الفلسطينية / وفي هذه المرحلة الحساسة والحرجة، التي تمر بها قضيتنا الوطنية، وما يحاك من مؤامرات لتصفيتها عبر ما يسمى "صفقة القرن"، و من خلال الجهود العظيمة التي يبذلها فخامة الأخ الرئيس محمود عباس "ابو مازن" في كل المحافل الدولية، والتي حققت إنجازات هائلة لصالح شعبنا ووطننا فقد أصبح واضحا:
أنه يأتي انعقاد المجلس الوطني الذي اضحى ضرورة وطنية ملحة، تحتم على القيادة الفلسطينية اتخاذها من اجل حماية المشروع الوطني، و إجراء مراجعة سياسية شاملة، واشتقاق برنامج سياسي يجيب على تحديات المرحلة الراهنة والمقبلة، وتفعيل اطر ومؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية ممثلنا الشرعي والوحيد.
وكلما اقترب موعد انعقاد المجلس الوطني المزمع في 30 نيسان الجاري، تخرج الفئران من جحورها، ويكثف أصحاب الأجندات الخارجية والمصالح الخاصة والفئوية ومشاريع الاسلام السياسي الانقلابية من هجمتهم القذرة ضد القيادة الفلسطينية وفخامة الأخ الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء د. رامي الحمدالله ويظهر حقد الأقلام السوداء الرخيصة المرتهنة إلى أجندات مشبوهة.
لكل هؤلاء ولأقلامهم المرتزقة المأجورة نقول:
إن كل المحاولات التي جرت وستجري للمساس من نضالات شعبنا ووحدته الوطنية، أو المساس بمنظمة التحرير وقيادتها الشرعية، هي محاولات ابتزاز رخيصة ستفشل حتما، لان منظمة التحرير هي عنوان النضال الفلسطيني، وهي بيتنا الوطني الذي لا بديل عنه، ونرفض كل محاولات خلق البدائل، مؤكدين أن كافة المؤامرات والمشاريع المشبوهة ستتحطم على صخرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل.
ومن هنا نحن فلسطينيي الشتات نؤكد التفافنا حول منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني لنيل حقوقه الوطنية في إقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها الابدية القدس، وعودة اللاجئين، كما نعلن عن تأييدنا ودعمنا لعقد المجلس الوطني في الوطن.
في ظل التحديات والضغوطات الكبيرة، التي تمارس على القيادة الفلسطينية / وفي هذه المرحلة الحساسة والحرجة، التي تمر بها قضيتنا الوطنية، وما يحاك من مؤامرات لتصفيتها عبر ما يسمى "صفقة القرن"، و من خلال الجهود العظيمة التي يبذلها فخامة الأخ الرئيس محمود عباس "ابو مازن" في كل المحافل الدولية، والتي حققت إنجازات هائلة لصالح شعبنا ووطننا فقد أصبح واضحا:
أنه يأتي انعقاد المجلس الوطني الذي اضحى ضرورة وطنية ملحة، تحتم على القيادة الفلسطينية اتخاذها من اجل حماية المشروع الوطني، و إجراء مراجعة سياسية شاملة، واشتقاق برنامج سياسي يجيب على تحديات المرحلة الراهنة والمقبلة، وتفعيل اطر ومؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية ممثلنا الشرعي والوحيد.
وكلما اقترب موعد انعقاد المجلس الوطني المزمع في 30 نيسان الجاري، تخرج الفئران من جحورها، ويكثف أصحاب الأجندات الخارجية والمصالح الخاصة والفئوية ومشاريع الاسلام السياسي الانقلابية من هجمتهم القذرة ضد القيادة الفلسطينية وفخامة الأخ الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء د. رامي الحمدالله ويظهر حقد الأقلام السوداء الرخيصة المرتهنة إلى أجندات مشبوهة.
لكل هؤلاء ولأقلامهم المرتزقة المأجورة نقول:
إن كل المحاولات التي جرت وستجري للمساس من نضالات شعبنا ووحدته الوطنية، أو المساس بمنظمة التحرير وقيادتها الشرعية، هي محاولات ابتزاز رخيصة ستفشل حتما، لان منظمة التحرير هي عنوان النضال الفلسطيني، وهي بيتنا الوطني الذي لا بديل عنه، ونرفض كل محاولات خلق البدائل، مؤكدين أن كافة المؤامرات والمشاريع المشبوهة ستتحطم على صخرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل.
ومن هنا نحن فلسطينيي الشتات نؤكد التفافنا حول منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني لنيل حقوقه الوطنية في إقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها الابدية القدس، وعودة اللاجئين، كما نعلن عن تأييدنا ودعمنا لعقد المجلس الوطني في الوطن.
تم النشر
(محدث )
الابلاغ عن عريضة غير ملائمة
تم تحميل ملفك و/أو تقريرك بنجاح. شكراً لك!