الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
‫أغيثوا سجناء جو بالبحرين

‫أغيثوا سجناء جو بالبحرين

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام محمود ا. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
محمود ا.
هذه العريضة الموجهة إلى
الأمم المتحدة, المقرر الأممي للتعذيب خوان مانديز, مفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة, وزير الخارجية البحريني الوزير المسؤول عن حقوق الإنسان
هذه العريضة لمطالبة البحرين بالسماح الفوري لمقرر التعذيب بالأمم المتحدة السيد خوان مانديز بزيارة البحرين والاطلاع على مايجري واصدار تقرير محايد بشأنه، بعد منع زيارته بشكل متعمد بالرغم من طلبه المتكرر منذ 3 أعوام.
وكذلك لمطالبة الأمم المتحدة بأعلى هيئاتها من مكتب الأمين العام إلى مفوضية حقوق الإنسان، بالتحرك العاجل والجدي من أجل انقاذ المعتقلين الذين يتعرضون لإنتهاك حقوقهم الإنسانية لأسباب سياسية وانتقامية.

إذ يتعرض المعتقلين السياسيين في سجن جو المركزي بالبحرين إلى أبشع صنوف التعذيب والمعاملة القاسية على يد قوات درك أردنية وقوات متعددة الجنسيات استجلبتها السلطة البحرينية لقمع المعارضين، ومنذ 10 مارس 2015 وإلى حد الآن والمعتقلين يوضعون في خيام ويتعرضون لوجبات الضرب والتعذيب القاسية والمهينة بشكل يومي وممنهج.
ولحد الآن منذ أكثر من شهر، فإن المعتقلين محرومون من حقهم في الاتصال بذويهم والزيارات، كما أنهم يتعرضون للتعذيب والإهانات والشتائم الطائفية بشكل مستمر، وتشير الأنباء عن وضعهم في خيام خارج زنازين الاعتقال وممارسة التنكيل بهم بشكل يومي.
وتأتي الانتهاكات على خلفية أحداث في سجن جو على خلفية اعتداء الشرطة على عائلة أحد المعتقلين أثناء زيارتهم له واعتقال العائلة بما فيهم النساء وبمجرد سماع المعتقلين لذلك قاموا بالاحتجاج وقامت ادارة السجن بجلب قوات من الخارج وقمع المحتجين واطلاق النار عليهم داخل المعتقل والغازات الخانقة وتعذيبهم مما خلف أكثر من 1300 مصاب ولازال بعضهم محروما من العلاج.
تم النشر (محدث )