الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
دعوة اميمة إلى وقف تجنيد الأطفال وحمايتهم في مخيمات تندوف

دعوة اميمة إلى وقف تجنيد الأطفال وحمايتهم في مخيمات تندوف

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام عبدالعالي ا. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
عبدالعالي ا.
هذه العريضة الموجهة إلى
الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والصراعات المسلح
بعد الوقوف على الوضع الغير الانساني للأطفال المحتجزين في مخيمات تندوف من خلال وسائل الاعلام الدولية وشهادات المواطنين الصحراويين ،ندعو الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والصراعات المسلح الموقرة الى فتح تحقيق دولي عاجل من اجل وضع حد للفظاعات التي يتعرض لها السكان المحتجزون في مخيمات تندوف فوق التراب الجزائري" حيث تحتجزهم (البولسياريو) كرهائن وليس كلاجئين ونلتمس منكم اتخاذ الاجراءات اللازمة ومتابعة المسؤولين عن هذه الانتهاكات الجسيمة وفق الاتفاقيات الدولية الجاري بها العمل ، مع كسر جدار الصمت الذي يصر (البوليساريو) على فرضه حول المخيمات من أجل الإبقاء على سكانها قيد الاحتجاز وإخضاعهم للإهانات ومواصلة سياسة تعامله اللانساني ضد هؤلاء السكان الذين تدعي الجبهة الدفاع عنهم، كما ندعوكم من أجل التدخل لرفع الحجز على المحتجزين في مخيمات تندوف وبالسماح لهؤلاء الأطفال وتمكينهم من العودة مع ذويهم إلى أرض الوطن للعيش في طمأنينة والتمتع بكافة الحقوق كسائر أطفال العالم و للم شمل أسرهم والتحاقهم بذويهم.
هذه مناسبة لنحث الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والصراعات المسلح لإنقاذ الأطفال بمخيمات تندوف على اعتبار أن العنف ضد الأطفال لا يقتصر على العنف الجسدي الممارس بحقهم، وإنما يمتد ليشمل حرمانهم من فرص التعليم والحق في الترفيه والصحة والسكان و يعانون من سوء التغذية، والتجارة بالأطفال وتهجيرهم إلى إسبانيا أو ترحيلهم إلى كوبا للتدريب العسكري والتكوين الإيديولوجي وحسب بعض الإحصائيات فإن حوالي 6 آلاف طفل صحراوي ذهبت بهم قيادة البوليساريو إلى كوبا من أجل الدراسة والتدريب على السلاح.
تم النشر (محدث )