الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
الى : الامين العام للامم المتحده ، كل احرار العالم : Save Yemeni Journalists أنقذوا الصحفيين اليمنيين

الى : الامين العام للامم المتحده ، كل احرار العالم : Save Yemeni Journalists أنقذوا الصحفيين اليمنيين

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام Mohammed J. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
Mohammed J.
هذه العريضة الموجهة إلى
الامين العام للامم المتحده ، الى كل احرار العالم
English Down

الى كل احرار العالم

يواجه الصحفي اليمني يحي عبد الرقيب الجبيحي حكما بالإعدام ، فيما يقبع 19اخرون في سجون جماعة الحوثي مضى على بعضهم اكثر من عامين ويتعرض العديد منهم للتعذيب المستمر ويمنع اقاربهم من زيارتهم .من المؤسف ان الاولوية لدي الصحفيين اليمنيين لم تعد رفع سقف حرية التعبير ودعم حرية وسائل الاعلام وتعددها واستقلاليتها او المطالبة بحق الحصول علي المعلومات بل ان المطلب الاهم الان يتمثل في الحفاظ علي حياتهم من الموت الذي يهددهم كل لحظة، اذ اصبحت مهنة الصحافة او الكتابة في وسائل التواصل الاجتماعي تهمة تستحق الملاحقة والعقاب حد الاعدام .اننا نناشد الصحفيين في العالم والمنظمات المحلية والدولية المعنية بحرية التعبير وحقوق الانسان الوقوف في صف الصحفيين اليمنيين لاسقاط الاحكام الجائرة وسرعة الافراج عن الصحفيين المختطفين ووقف اعمال التعذيب والمعاملة اللاإنسانية التي يتعرضون لها في السجون...
دعونا نوصل رسالتنا الى الامين العام للأمم المتحدة
والى قادة الدول الراعية للحقوق والحريات من خلال التوقيع على هذه العريضة


To all the free world..
Yemeni journalist Yahia Abdul‐Raqib Jl‐Jubeihi faces a death sentence while 19 others are in Al‐Huthi prison. Some of them have been tortured and their relatives are prevented from visiting them. Unfortunately, the priority of Yemeni journalists is no longer to raise the free expression ceiling and support the media outlets freedom, its pluralism and independence, or to demand the right to information, but the most important demand now is to save their lives from death threatening them every moment. The journalism and writings in social media became a charge deserving a prosecution and punishment. Let us convey our message to the Secretary‐General of the United Nations and to the leaders of States sponsoring rights and freedoms by signing this petition.
تم النشر (محدث )