الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
آمينستي+هيومان رايت+لجنة حقوق الإنسانUN+ الحكومة السورية - طلب للإفراج عن معتقل الرأي-(رغيد الططري)-33- سنة إعتقال للآن.

آمينستي+هيومان رايت+لجنة حقوق الإنسانUN+ الحكومة السورية - طلب للإفراج عن معتقل الرأي-(رغيد الططري)-33- سنة إعتقال للآن.

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام Marvan A. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
Marvan A.
هذه العريضة الموجهة إلى
أمينستي - هيومان رايت - مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة - حكومة سوريا


رغيد الططري - 59 عام - تولد 1955 دمشق - معتقل رأي سوري منذ 33 عام , إعتقل بتاريخ 29 .11. 1981 على خلفية تقديمه طلب لجوء في مقر الأمم المتحدة بالقاهرة عام وهو خارج الخدمة ومسرح من العمل , بسبب تعسف الحكومة السورية بفصله من عمله كطيار حربي وضابط سابق في القوات الجوية السورية , فور عودته إلى سوريا بتاريخ 29.11.1981 , ومنذ ذلك التاريخ إعتقل وعذب وإنتزعت أقواله بالإكراه في سجن المخابرات العامة ثم سجن المزة العسكري , ولم توجه له أية تهمة , بل عرض لدقائق على محكمة طوارئ عسكرية ميدانية - المحكمة الميدانية الثانية بدمشق 1982 , وصدر الحكم بالمذكرة رقم 433/2 تاريخ 13.4.1986 ولم يعلن أو ينشر أو يبلغ الحكم , وسجن في سجن تدمر الصحراوي الرهيب 21 عام منذ 1982 وحتى عام 2001 حيث نقل لسجن عسكري آخر هو سجن صيدنايا قضى فيه 10 سنوات حتى عام 2011 , حيث نقل لسجن دمشق المركزي الخاضع لوزارة الداخلية ,ولا زال لتاريخه معتقل وممنوع من الحرية ولا يزوره أحد من أهله وأصدقائه بسبب تعسف الإدارة بعدم السماح له بمقابلة الزوار إلا بشروط خاصة بعد 33 عام إعتقال تعسفي , رغم وضعه الصحي المتدهور وإصابته بأمراض خطيرة وأمراض الشيخوخة , إننا نناشدكم التوقيع لدى ا لمنظمات ا والنشر على أوسع نطاق والضغط عبر المنظمات الدولية والإنسانية والحقوقية , لإطلاق سراح أقدم معتقل في السجون السورية - رغيد الططري 33 عام من السجن المتواصل في أسوأ الظروف والأمكنة والقهر النفسي والصحي . يجب الضغط على حكومة الجمهورية العربية السورية لإطلاق سراح أقدم معتقل رأي في سوريا , وبيان أسباب بقائه 33 عام سجين دون محاكمة ودفاع ووثائق وملف قضائي , نناشدكم دعمنا لمخاطبة حكومة الجمهورية العربية السورية لإطلاق سراحه فورا , عائلته وأولاده وأصدقائه ينتظرونه بفارغ الصبر بعد 33 عام من الإعتقال التعسفي في سوريا .

Ragheed Tatary- 59 years old- Born in Damascus in 1955. He has been detained for his political views for over 33 years now. He was arrested back in 29.november1981 following his appeal for a refugee status to the United Nations office in Cairo in june1981. He was fired from his work as an air force pilot and a former officer in the Syrian Air Forces as soon as he returned back to Syria in 29.11.1981. And since that day, he was arrested, tortured and was forced to confess under great pressure and torture, There were no charges against him, instead, he was brought to an emergency martial field court in Damascus in 1982. There were no charges, no trial and no sentence was issued or publicized against him. He was locked in the horrifying Tadmur prison from the period between 1980-2001. In 2001 he was transferred to Sidnaya military prison where he stayed 10 years. Then he was transferred to Damascus Central prison and remains there up till this date. His family are not allowed to visit him at all. He now suffers from severe health conditions due to the long years of torture and imprisonment. We appeal to you to sign this petition asking for the release of Ragheed Tatary, who has spent 33 years of suffering in extremely horrible conditions. He has been a captive in the dark cells for 30 years without any charges or even a judicial file. The government in Syria, should be pressured to release the oldest political prisoner in Syria, We need your support in pressuring the Syrian Government to release him at once. His family has been patiently waiting for him for 33 years to be released from this arbitrary prison.

https://www.facebook.com/freedom.ragheed?ref=ts&fref=ts

تم النشر (محدث )