×
رداً على وصفها لأهل الريف ب"الأوباش": عريضة للمطالبة بإقالة البرلمانية خديجة الزياني ومتابعتها قضائيا
أطلق
عباس ا.
هذه العريضة الموجهة إلى
رداً على وصفها لأهل الريف ب"الأوباش"
عقب المنشور الذي تداوله روّاد موقع "فايسبوك"، لصاحبته
النائبة البرلمانية خديجة الزياني، تصف فيه أهل الريف بـ"الأوباش"، بادر
الفاعل السياسي الريفي عبد السلام بوطيب، إلى فتح عريضة على شبكة الأنترنيت لجمع توقيعات
المواطنين من اجل المطالبة بإقالة البرلمانية المعنية بالأمر من كل مهامها
السياسية.
عبد السلام بوطيب – رئيس مركز الذاكرة المشتركة للديمقراطية والسلم&colon عندما اشتغلنا ملكا وشعبا بدون ملل أو
كلل، لسنوات طويلة، وقاسية، وبدون مزايدات عن ملف المصالحة والإنصاف، كان ذلك بصدق
ومن أجل الوطن، من أجل طي الصفحة الأليمة والتقدم إلى الوطن المتسع للجميع.
لم نكن نفكر يوما أن تخرج مسؤولة سياسية بتصريح خطير يهدد وحدة الوطن
واستقراره، ويهدد كل مسلسل الإنصاف والمصالحة المتوقفة بخلفية سياسية دينية، لذا لا مفر اليوم أمام قادة حزبها إلا؛
إقالة هذه البرلمانية من كل مسؤولياتها السياسية، بما فيها البرلمانية،
ومتابعتها بتهمة المس بوحدة الوطن وتهديد استقراره
والدعوة إلى التمييز على أساس العرق
المرجو التوقيع بكثافة على هذه العريضة.
النائبة البرلمانية خديجة الزياني، تصف فيه أهل الريف بـ"الأوباش"، بادر
الفاعل السياسي الريفي عبد السلام بوطيب، إلى فتح عريضة على شبكة الأنترنيت لجمع توقيعات
المواطنين من اجل المطالبة بإقالة البرلمانية المعنية بالأمر من كل مهامها
السياسية.
عبد السلام بوطيب – رئيس مركز الذاكرة المشتركة للديمقراطية والسلم&colon عندما اشتغلنا ملكا وشعبا بدون ملل أو
كلل، لسنوات طويلة، وقاسية، وبدون مزايدات عن ملف المصالحة والإنصاف، كان ذلك بصدق
ومن أجل الوطن، من أجل طي الصفحة الأليمة والتقدم إلى الوطن المتسع للجميع.
لم نكن نفكر يوما أن تخرج مسؤولة سياسية بتصريح خطير يهدد وحدة الوطن
واستقراره، ويهدد كل مسلسل الإنصاف والمصالحة المتوقفة بخلفية سياسية دينية، لذا لا مفر اليوم أمام قادة حزبها إلا؛
إقالة هذه البرلمانية من كل مسؤولياتها السياسية، بما فيها البرلمانية،
ومتابعتها بتهمة المس بوحدة الوطن وتهديد استقراره
والدعوة إلى التمييز على أساس العرق
المرجو التوقيع بكثافة على هذه العريضة.
تم النشر
(محدث )
الابلاغ عن عريضة غير ملائمة
تم تحميل ملفك و/أو تقريرك بنجاح. شكراً لك!