الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
عراقي الانتماء.

عراقي الانتماء.

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام ruqaya A. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
ruqaya A.
هذه العريضة الموجهة إلى
الحكومة والبرلمان
من أجل عراق، آمن وخالٍ من العنف والتمييز الطائفي والديني، وحفاظاً على أمن الأقليات وحقوقهم المدنية، نطالب بإلغاء خانة "الانتماء الديني والعقيدة" من بطاقة الأحوال الشخصية في العراق.

تشكل البطاقة الشخصية أو هوية الأحوال المدنية العراقية، التي تحمل الانتماء الديني والمعتقد ( مسلم، مسيحي، أيزيدي... وغير ذلك)، خطراً حقيقياً على كل أقلية. حيث تعرض حاملها لخطر الموت أو الخطف في المناطق التي ترفض وجود دين آخر دون الإسلام. فضلاً عن أن استثناء الأديان والمذاهب التي تم حجبها وسحبها من قبل النظام السابق من خانة الهوية الحالية، يعد تمييزاً عنصرياً ضد أقلية دينية دون الأقليات الأخريات.

يوجد في العراق أقليات دينية لم يتم تسجيلها في بطاقة الاحوال المدنية العراقية ، مثل البهائية و الزرداشتية واليارسان والكاكائية، حيث تم تسجيل غالبيتهم المستمسكات وكذلك في هوية الاحوال المدنية العراقية على أنهم مسلمي الديانة. ولم يتمكنوا حتى الآن من تغيير ذلك. يتحفظ أفراد الأقليات الدينية في الاعلان عن ديانتهم أو مذهبهم في الكثير من المناسبات، ومن ضمنها مراجعة دوائر الدولة الرسمية، بسبب الخوف من أعمال العنف المتكررة بحقهم. لذا يجب رفع خانة الدين من المستمسكات، وإصدار بطاقة هوية جديدة لا تحوي إشارات تدل على الدين أو المذهب، كي يشعر جميع العراقيون بالمساواة.

لا بد لنا أنْ نؤكد بأنّ حملتنا ليست حملة مناهضة للدين، بأي شكل من الأشكال، بل هي حملة مدنية غايتها الارتقاء بالمجتمع في سلم المدنية.

له بيناو عيراقيكي ئارام و بي توندو تيزي و جياوازي ئاين و مزهبي وه بؤ باراستني ئاسايشي كه مه نه ته وايه تيه كان وه باراستني ما فه شارستانيه كانيان داوا ده كه ين بؤ نه هيشتني نوسيني باري لايه نكيري بيرو باوه ري ئا ين و مزهبي له سه ر ناسنامه ي باري كه سي له عراق (بتاقه ي شه خسي و شهاده ي جنسيه ي عراقي)كه تيدا باري ئاين ومعتقدي ئايني تيدا دياريكراوه وه ك مسلم مسيحي -يه زيدي هتد.....كه ئه مه ده بيته هؤيي مه ترس راسته قينه بؤ سه ر كه سي كه مه نه ته وه كه له بشتي ناسنامه كه يدا باري ئاينه كه ي دياري كراوه وه له ميانه ي به ديار خستني دا له ناوجه كانه ي كه ئايني تريان بي قبول نيه جكه له ئايني ئيسلام(ئايني زورينه)ئه مه له لايه ك وه له لايه كي تره وه هه بوني هه ر بيناسه يه كي ئايني وه به راويزكردني ناسنامه ي ئاينيه كاني تر كه له لايه ن رزيمي بيشودا سرا بونه وه كه ئه مه خؤي له خؤيدا به بياده كردني جياوازي ره كه زي دز به كه مه ئاينه كاني تر ئه زمير ده كريت

For an Iraq that is; safe, free from violence and sectarian and religious discrimination and preserves the security of minorities and civil rights - we demand the abolition of stating religious affiliation and belief on the Personal Identity cards in Iraq.

The Iraqi (ID card) or (the identity of the Civil Status), which states religious affiliation and belief (Muslim, Christian, Yazidi ... etc), poses a real threat to all the minority who state their religious identity on the back of the ID card. This threat is posed through exposure in areas that rejects the existence of religions other than Islam (the religion of the majority). The presence of any religious identity without including other religious affiliations has been withheld and withdrawn by the former regime and is another form racial discrimination against religious minorities.


تم النشر (محدث )