×
وقف الاعتداءات على السوريين في مصر
أطلق
صالح م.
هذه العريضة الموجهة إلى
Mohamed Ibrahim, Interim Interior Minister -- محمد إيراهيم وزير الداخلية المؤقت, Nabil Fahmy, Interim Foreign Minister -- نبيل فهمي وزير الخارجية المؤقت
تحديث:
إن الضغوط في تزايد مستمر -- تقوم وسائل الإعلام المحلية والعالمية بتغطية هذه الحملة، ووافق الائتلاف السوري لقوى المعارضة على تسليم ندائنا مباشرة إلى الحكومة المصرية. وقع الآن وشارك مع الجميع!
محمود فى التاسعة من عمره، توقف اصدقاؤه المصريين عن اللعب معه فقط لأنه سوري الجنسية. هذا نتاج لحملة كراهية ضد السوريين في مصر ساهم فيها الاعلام والحكومة الانتقالية الجديدة.
تم اعتقال أطفال وطلبة سوريين، ورفض دخول عشرات اللاجئين إلى المطارات. تفرقت العديد من العائلات وخاطر العشرات بحياتهم في محاولة منهم للفرار إلى أوروبا.
يتم استغلال السوريين واستخدامهم ككبش فداء في مشاكل مصر الداخلية.
بدأت تلك المعاملة المهينة بعد أحداث ٣٠ يونيو، وأصبحت القوانين الجديدة تتطلب التقديم على التأشيرة من السفارات المصرية في الخارج و المرور بالموافقة الأمنية قبل دخول البلاد، بينما قبل ٣٠ من يونيو كان من السهل على السوريين اللجوء الى مصر كملاذ آمن دون الحاجة الى هذه الإجراءات معقدة.
إضافة إلى القوانين الجديدة، قامت السلطات المصرية باعتقالات عشوائية لأكثر من ١٥٠ مواطن سوري من بينهم اطفال منهم بعض المسجلين رسميا كمطالبين بحق اللجوء السياسي و منهم من يمتلكون وثائق رسمية سارية او إقامات، و مازالت الاعتقالات مستمرة.
على الحكومة الانتقالية و السلطات المصرية وقف استخدام المواطنين السوريين كأداه في مشاكل مصر الداخلية. من فضلك وقع على قائمة الطلبات على اليمين و انشر العريضة.
محمود فى التاسعة من عمره، توقف اصدقاؤه المصريين عن اللعب معه فقط لأنه سوري الجنسية. هذا نتاج لحملة كراهية ضد السوريين في مصر ساهم فيها الاعلام والحكومة الانتقالية الجديدة.
تم اعتقال أطفال وطلبة سوريين، ورفض دخول عشرات اللاجئين إلى المطارات. تفرقت العديد من العائلات وخاطر العشرات بحياتهم في محاولة منهم للفرار إلى أوروبا.
يتم استغلال السوريين واستخدامهم ككبش فداء في مشاكل مصر الداخلية.
بدأت تلك المعاملة المهينة بعد أحداث ٣٠ يونيو، وأصبحت القوانين الجديدة تتطلب التقديم على التأشيرة من السفارات المصرية في الخارج و المرور بالموافقة الأمنية قبل دخول البلاد، بينما قبل ٣٠ من يونيو كان من السهل على السوريين اللجوء الى مصر كملاذ آمن دون الحاجة الى هذه الإجراءات معقدة.
إضافة إلى القوانين الجديدة، قامت السلطات المصرية باعتقالات عشوائية لأكثر من ١٥٠ مواطن سوري من بينهم اطفال منهم بعض المسجلين رسميا كمطالبين بحق اللجوء السياسي و منهم من يمتلكون وثائق رسمية سارية او إقامات، و مازالت الاعتقالات مستمرة.
على الحكومة الانتقالية و السلطات المصرية وقف استخدام المواطنين السوريين كأداه في مشاكل مصر الداخلية. من فضلك وقع على قائمة الطلبات على اليمين و انشر العريضة.
تم النشر
(محدث )
الابلاغ عن عريضة غير ملائمة
تم تحميل ملفك و/أو تقريرك بنجاح. شكراً لك!