الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

إلى قادة دول الشرق الأوسط: أوصلوا المساعدات الإنسانية إلى حلب جواً

إلى كل من السعودية وقطر وتركيا والأردن وباقي حكومات المنطقة:

كمواطنين معنيين بالوضع الإنساني الذي وصل إلى مراحل كارثية في حلب وغيرها من المناطق المحاصرة في سوريا، نطالبكم بالقيام بإسقاط المساعدات الغذائية والدوائية عبر الجو وإنقاذ أكثر من مئتي ألف مدني من الموت جوعاً.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

إلى قادة دول الشرق الأوسط: أوصلوا المساعدات الإنسانية إلى حلب جواً

حلب تتحول إلى مقبرة ضخمة، يعيش سكانها تحت قصف متواصل وحصار خانق، مع نقص حاد في الطعام والدواء والمياه الصالحة للشرب. لم يْسمح لقوافل الإغاثة بالدخول إلى المدينة منذ أشهر، ومعظم المستشفيات أصبحت خارج الخدمة.

يواجه أكثر من ٢٥٠ ألف شخص في شرقي حلب خطر الموت لا من القصف وحسب بل من الجوع أيضاً. ومع فشل المجتمع الدولي والأمم المتحدة في فك الحصار أو حتى التوصل إلى هدنة مؤقتة، فإن على حكومات المنطقة أن تساعد أهالي حلب من خلال إيصال المساعدات الطبية والغذائية لهم عبر إسقاطها من الجو.

لن تتطلب هذه العملية موارد هائلة، حيث أن دول المنطقة تستطيع أن تستخدم طائراتها المشاركة في عمليات التحالف الدولي ضد داعش في سوريا لإسقاط هذه المساعدات إلى المناطق المحاصرة. لكنها تتطلب إرادة سياسية. دعونا نطالب قادتنا بالتحرك فوراً لإيصال المساعدات إلى أحياء حلب المحاصرة. وقع العريضة الآن ثم شاركها على أوسع نطاق.

أخبروا أصدقاءكم عنا