الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك
أوقفوا دعم القتلة في بورما
أوقفوا دعم القتلة في بورما

إلى قادة ووزراء خارجية كل من بريطانيا وألمانيا وإيطاليا واليابان والهند، وإلى جميع الحكومات التي تقدم دعماً عسكرياً إلى بورما:

كمواطنين من مختلف أنحاء العالم، نحن قلقون للغاية من حملة القمع التي يشنها الجيش ضد أقلية الروهينغا في بورما. نحن نطالبكم بتعليق دعمكم المالي للحكومة والجيش البورمي وإيقاف عمليات تدريبه، إلى أن تتوقف أعمال العنف ضد مجتمع الروهينغا وجلب المسؤولين عن إرتكاب هذه المجازر إلى العدالة، ووضع خطة سريعة من قبل الحكومة البورمية من أجل منح الروهينغا حقوقهم في الجنسية وفي حرية المعتقد الديني دون أي اضطهاد.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

إلى قادة ووزراء خارجية كل من بريطانيا وألمانيا وإيطاليا واليابان والهند، وإلى جميع الحكومات التي تقدم دعماً عسكرياً إلى بورما:
"كمواطنين من مختلف أنحاء العالم، نحن قلقون للغاية من حملة القمع التي يشنها الجيش ضد أقلية الروهينغا في بورما. نحن نطالبكم بتعليق دعمكم المالي للحكومة والجيش البورمي وإيقاف عمليات تدريبه، إلى أن تتوقف أعمال العنف ضد مجتمع الروهينغا وجلب المسؤولين عن إرتكاب هذه المجازر إلى العدالة، ووضع خطة سريعة من قبل الحكومة البورمية من أجل منح الروهينغا حقوقهم في الجنسية وفي حرية المعتقد الديني دون أي اضطهاد."
قلة من البشر كانت قد سمعت برواندا قبل ارتكاب مجازر تطهير راح ضحيتها ٨٠٠ ألف مواطن رواندي. وهذا ما يحدث الآن في بورما مع شعب الروهينغا الذي يتعرض لأسوأ أنواع العنف على أيدي عصابات من الجنود العازمين على القتل.

ما يحدث في بورما يفوق الوصف، فحتى الصغار لم يسلموا من بطش جنود لم يتورعوا عن قطع رؤوسهم.

لكن أكثر ما يثير الصدمة هو دعم دول كبيرة، مثل بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وغيرها، للجيش الذي يقف وراء ارتكاب هذه المجازر بحق أقلية الروهينغا.

أمضى جنرالات بورما سنين طويلة في بناء تحالفات قوية مع هذه الدول وهم حريصون للغاية على الحفاظ عليها، لذا دعونا نطالبهم إنهاء دعمهم للجيش البورمي لإجباره على وقف هذه المجزرة. عندما نجمع عدداً كبيراً من التواقيع ستطلق آفاز حملة إعلانية وإعلامية تستهدف القادة الرئيسيين خلال الاجتماع القادم للجمعية العامة للأمم المتحدة بعد أيام قليلة.

أخبروا أصدقاءكم عنا