Mettez à jour vos Paramètres de Cookies pour utiliser cette fonctionnalité.
Cliquez sur 'Tout autoriser' ou activez uniquement les 'Cookies pour une publicité ciblée '
En continuant, vous acceptez notre Politique de confidentialité qui détaille comment vos données sont utilisées et sécurisées.
J'ai compris
Nous utilisons des cookies pour analyser l'utilisation de ce site par les visiteurs et vous offrir la meilleure navigation possible. Consultez ici notre politique de Cookies.
OK
إلى رئاسة النيابة العامة: كرامة بناتنا رهينة بصرامة قضائنا

إلى رئاسة النيابة العامة: كرامة بناتنا رهينة بصرامة قضائنا

1 personnes ont signé. Allons jusqu'à
50 soutiens

Clore

Finaliser votre signature

,
Pour vous désinscrire ou modifier vos données à tout instant, écrivez à unsubscribe@avaaz.org, ou utilisez le lien disponible dans chaque e-mail. Avaaz protégera vos informations personnelles et ne partage jamais les données avec des tiers.
Cette pétition a été lancée par El M. et ne représente peut-être pas un positionnement d'Avaaz
El M.
a lancé une pétition à destination de
إلى رئيس النيابة العامة
نحن مواطنون مغاربة، لا حظنا في هذه الآونة الأخيرة انتشار جريمة ورا جريمة ... الاغتصاب و التحرش و محاولة الاغتصاب لي ولاو كايهددو بنات بلادنا كل يوم ....

علاش يوصلو أنهم يديرو السماعات ف ودنيهم باش ما يسمعوش البسالة ديال رباعة ديال المكبوتين؟

علاش تولي البنت خدامة و كاتزرب باش ما تخرجش ف الظلمة حيت تخاف يتلقى ليها شي واحد؟

علاش الطوبيس و الدرب و الخدمة ولاو غابة تخاف فيها على المرأة من بطش ذئاب ف صفة بشر؟

علاش أشباه المسؤولين ولاو كايفرضو أكل لحوم بنات بلادنا مقابل انصافهم ف الخدمة ديالهم؟

الجريمة ملي كاتوقع و كاتعود توقع كاتولي ظاهرة اجتماعية سلبية، و الظواهر السلبية وحده القضاء من يمتلك صلاحية الزجر و الردع لوضع نهاية لها.

داك شي علاش، نناشدكم باش تعطيو تعليماتكم، كل حسب تخصصه و مجال تدخله، باش القضاء يحكم على هاد النوع من المجرمين بأقصى العقوبات المنصوص عليها قانونا، دون أن يدخل في اعتبارات و ضغوطات بعض المحسوبين على الجمعيات الحقوقية.

الا الناس عرفو حدة العقوبة لي خداها المتحرش أو من حاول الاغتصاب، أكيد غادي يكون عبرة و تا واحد ما غادي يفكر يدير بحالو. أما الا متعناه بظروف التخفيف أخدا بعين الاعتبار "وضعيته أو حالته الاجتماعية" فإن تلك الذئاب البشرية غادا تلقى فيها سبة باش تخبا وراها و دير ما بغات.

نطلب منكم تشديد العقوبة على كل من سولت له نفسه أنه يتعدى على بنات الناس.

بناتنا و بناتكم، خواتاتنا و خواتاتكم، أمهاتنا و امهاتكم، زوجاتنا و زوجاتكم ... غذا يقدر يكون الدور عليهم إلا هاد الوحوش البشرية ما تردعوش و خداو العبرة.
Publiée (Mis à jour )