الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
جميع السلطات في الحكومة العراقية: العمل وفق الدستور من أجل ميزانية سليمة تحقق تشريعات المجتمع

جميع السلطات في الحكومة العراقية: العمل وفق الدستور من أجل ميزانية سليمة تحقق تشريعات المجتمع

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام الحقوق ا. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
الحقوق ا.
هذه العريضة الموجهة إلى
جميع السلطات في الحكومة العراقية
نداء موجه للسادة في السلطات الثلاث ؛ وجميع أبناء المجتمع بجميع مواقعه
التوقيع دون عذر !

على الجميع المساهمة لانقاذ العراق عن طريق الدستور ( لرسم الميزانية
القادمة سليمة )

وعلينا التوقيع عن طريق آفاز لمن لديه نت ؛ ونسخ الاتي وجمع تواقيع
معارفه 

 

المطلوب إحترام توافق المجتمع بدستور أصبح منهجا ملزما ؛يضفي السلام
والوئام بعدالة  توزيع الثروة وتحقيق كرامة
عيش المواطن  بتحقيق العمل والسكن والضمان
والصحة وتنمية الموارد .

 

في قراءة للدستور الذي توافق عليه المجتمع ؛ وبديهيا التشريع ( القانون
ملزم ) مالم يلغ أو يعدل ؛ وفصل السلطات ملزم ؛ وسلطة التشريع لاتشرع دون محددات
فلاتتجاوزها  ؛ وسلطة التنفيذ تخولها سلطة
التشريع ؛ تشريعات ثانونية لاتخرج على التشريع ؛ وعليها تنفيذ قرارا ت القضاء .

 

السؤال  : لمن شرع الدستور ومن مالك
الثروة ؛ وما علاقة المواطن بالسلطة والميزانية ؟

 

نوضحها بمثال ( الشركة المساهمة فهي خير مثال لتوضيح العلاقة )

 

يتفق المساهمون بدفع مبلغ لتأسيس شركة قصد الربح والفائدة ؛ ويوظفوا مجلس
إدارة تخصص أتعابه الشهرية ؛ ونهاية السنة يجتمع المساهمون لمعرفة الارباح ؛
ويقرروا جزءً منها للادارة ؛

وعلى ضوئها أما توزيع جزء من الارباح للمساهمين ؛ أو زيادة رأسالمال على
ضوء تصورهم .

 

و قد يرتأي المساهمون الاستمرارلعدة سنوات لتطويرالشركة ؛ لزيادة واردها
والاموال ملكيتهم

 

والعلاقة تشبه علاقة المواطن بالسلطة والميزانية ؛ وإتفقوا بالدستور وتعاهدوا
وهو ملزم للجميع ؛ والمجتمع منح الشرعية للسلطات بما فيهم الدستور؛ لادارة الدولة
لملكيو المواطن ومنفعته .

 

والدستورفصل : كيفية تحقيق مصالح المالك ؛ وفصل هيئة رقابة ومحكمة لذلك
نستعرضها

أولا : جاء بالمواد 111و112و14 و16و 23 و27 و26 و22و30و31 ) ومضمونها

الثروة ملك  (مساهمة لجميع العراقيين
) ونيابة عنهم أعطوا شرعية الاصيل للوكيل النائب ؛ كونه مجلس إدارة  يرسم الخطط الجيدة لادارة سياسة الشركة
والاموال ينتخب هيئة للتنفيذ ؛ والهيئة العامة ( المجتمع ) تساهم في الاطلاع على
الخطط وتطمأن لها ؛ وتراقب عمل الشركة ؛ وحسن إدائها ؛ من أجل  تحقييق أرباح جيدة ؛ وتوزعها بالتساوي ؛ وتحقق
منفعة للمساهمين .

هذا ما جاء بالمواد إعلاه ليتحقق للمالك كرامة عيشه ( تحقيق العمل والسكن
والصحة والتنمية )

 

ثانيا إن وجد المالكون خلل في الادارة وضياع الاموال وضياع حقوقهم الدستورية
ينظروا للاتي :  فالخلل بعدم تطبيق الدستور
وعلاجه المواد ( 2-ج و5 و46 و13و93و94 ) ومضمونها عدم العمل بقانون ودستور وعدم
تنفيذ قرارات القضاء ؛ والنتائج وكما معلوم في خلل الميزانية ؛ وعدم تمتع المالك
لاي منفعة وضياع جميع الواردات وإنهيار الاقتصاد والبطالة وأزمة سكن

وهنا جميع المواطنين يطالبوا جميع السلطات وفي المقدمة راعي الدستور ؛
مراجعة الدستور والبحث عن الخلل ؛ والتخطيط السليم للميزانية ؛ وكيفية التوازن وتحقيق
العمل والسكن والتنمية

 

عن مجموع المواطنين العراقيين

الحقوق الدستورية صندوق الاجيال

الجمعة 26 – 6 – 2015      الموافق
الثامن من شهر رمضات المبارك       العراق

1- محمد صبيح البلادي     ناشط ومتطوع
مدني باحث في حقوق المواطن الدستورية  البصرة



لسؤال ق ما جاء للمواطن وكية

مس ما جاء للمواطن وكرامة عيشه ؛
والتخطيط السليم للمسزانية الشركة ؛ وحسن إدائها ؛ من أجل تنميو موار
تم النشر (محدث )