الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
الأمم المتحدة - الدولة الاسبانية - الدولة الفرنسية - الدولة المغربية: إنشاء مستشفى لعلاج مرضى السرطان بالريف ( شمال المغرب )

الأمم المتحدة - الدولة الاسبانية - الدولة الفرنسية - الدولة المغربية: إنشاء مستشفى لعلاج مرضى السرطان بالريف ( شمال المغرب )

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام Mohammed E. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
Mohammed E.
هذه العريضة الموجهة إلى
الأمم المتحدة - الدولة الاسبانية - الدولة الفرنسية - الدولة المغربية

أتبث خبراء و باحثين من عدة دول و منظمة الصحة العالمية  الصلة بين الغازات السامة التي ألقتها طائرات الاحتلال، على منطقة الريف في عشرينيات القرن الماضي، والتي تصنف هذه الغازات وفق المواثيق والمعاهدات الدولية، كأسلحة دمار شامل محظورة دوليا، وفقا لاتفاقية لاهاي 1899، 1907 و1954، اتفاقية جنيف 1864، بروتوكول جنيف 1925 و1926، اتفاقية حظر الأسلحة البيولوجية 1972، اتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية 1973، وما سببه من انتشار مرض السرطان في مناطق الريف (شمال المغرب)، حيث تفشت في المنطقة تحديدا أمراض السرطان المختلفة بنسبة كبيرة وبشكل مخيف، تمثلت في وجود ما بين 60&percnt إلى 80&percnt من حالات السرطان في المغرب في منطقة الريف، والتي تسجل أعلى معدل للإصابة بالسرطان في العالم.
 للضغط على الدولة المغربية من أجل إرغام إسبانيا على الاعتذار الرسمي، خصوصا أن الاتفاقيات الدولية، المتعلقة بالإبادة الجماعية ذات الصلة بالجرائم الدولية، تعالج بين الدول بشكل رسمي، ولذلك وجب على الدولة المغربية إشعار الدولة الإسبانية بمسؤوليتها السياسية والأخلاقية والتاريخية إزاء ما حدث، و جبر ضرر الضحايا جماعيا، من خلال إنشاء مستشفى لعلاج السرطان وتجهيزه بالوسائل الحديثة، خصوصا أن حجم التخريب في الريف كان مهولا.
ومع تزايد وفيات مرضى السرطان بالريف في السنوات الأخيرة، و أمام تحاشي الدولة الاسبانية تقديم الاعتذار والاعتراف بممارستها لهذه الجريمة النكراء، و صمت الدولة المغربية في هذا الشأن، نطالب كل القوى الحية بالتوقيع على العريضة بكثافة حتى تصل الى كل من يهمهم الأمر، خصوصا  أنه سبق و تقدم حزب اليسار الجمهوري الكطلاني سنة 2007 و حزب اليسار الأخضرالاسباني، بمشروع قانون في البرلمان الاسباني حول الذاكرة التاريخية و مطالبته إسبانيا بالاعتذار، مما يعني اعترافا صريحا لهذه الأحزاب السياسية الاسبانية باقتراف الاحتلال الاسباني للجريمة النكراء .
وقعوا على العريضة بكثافة للتأثير على صناع القرار. 
تم النشر (محدث )