الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
ملك المغرب رئيس الحكومة وزير العدل : من أجل سلطة قضائية مستقلة كلنا الهيني كلنا امال حماني

ملك المغرب رئيس الحكومة وزير العدل : من أجل سلطة قضائية مستقلة كلنا الهيني كلنا امال حماني

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام Driss S. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
Driss S.
هذه العريضة الموجهة إلى
ملك المغرب رئيس الحكومة وزير العدل
من
أجل التعبير عن تضامننا
المطلق مع القاضيان المغربيان الأستاذة آمال حماني والأستاذ محمد الهيني اللذين
تمت متابعتهما بناء على ممارستهما لحقهما في حرية التعبير التي كفلها الدستور
لكافة المواطنات والمواطنين، و لتعبيرهم بأرائهم علنا بمناسبة مناقشتهم للقضايا
التي تهم العدالة، وإسهامهم في النقاش العام بشأن القوانين التنظيمية المتعلقة
“السلطة القضائية “،

من أجل التعبير أن متابعة القاضية آمال حماني تمت دون أن تتكمن في مرحلة المفتشية من
الإستفادة من حقها في مؤزارة أحد زملائها القضاة أو المحامين، ودون أن يلتفت إلى
طلبها بشأن منحها مهلة بسبب عدم اطلاعها على موضوع الاستدعاء ولا الجهة المشتكية،
و بسبب حالتها الصحية، كما لم يمكنها المفتش العام من نسخة من المحضر – وفق
إفادتها – في خرق سافر لأبسط حقوق الدفاع في مرحلة البحث الذي يستفيد منه جميع
المواطنين، و كذلك أن الزميل محمد الهيني لم يتم الاستماع إليه بتاتا بسبب رفض
المفتش العام تمكينه من الشكاية موضوع الاستدعاء

من أجل رفض القوانين
التنظيمية المتعلقة “بالسلطة القضائية “، التي سوف يتم توجيهها قريبا إلى المؤسسات
الوطنية الدستورية – أن هذه االقوانين غير دستورية ولا تضمن الاستقلال الحقيقي
للسلطة القضائية،

التأكيد لوزير العدل أنه
أخطأ طريق الإصلاح بمتابعته قاضية وقاض يشهد لهم الجميع بنظافة اليد ونزاهة الذمة
، لمجرد أنهما عبرا عن رأيهم و ناقشا قوانين تهم مستقبلهما و مستقبل الوطن.
تم النشر (محدث )