الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
شاركنا توقيعك على المذكرة الحقوقية حول القدس وحق العودة تزامنا مع اليوم العالمي للمرأة

شاركنا توقيعك على المذكرة الحقوقية حول القدس وحق العودة تزامنا مع اليوم العالمي للمرأة

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام الإتحاد ا. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
الإتحاد ا.
هذه العريضة الموجهة إلى
الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، السيد: أنطونيو غوتيريش
إن معاناة الشعب الفلسطيني الممتدة على مدار السنوات الطويلة للاحتلال الإسرائيلي لم تنته ليومنا هذا، حيث لا يزال الاحتلال الإسرائيلي يحتل بقوة السلاح أرضنا الفلسطينية، ويُهجر قسراً ملايين اللاجئين الفلسطينيين عن ديارهم، ومازالت قوات الاحتلال الإسرائيلي تمعن في ارتكاب أفظع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني وبما يطال النساء والأطفال في كافة الأراضي الفلسطينية، سواءً بسياسة الإعدامات الميدانية، والاعتقالات التي تطال الآلاف وخاصة الأطفال والنساء، واستمرار البناء والتوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية، وتهويد مدينة القدس، وفرض حصارٍ جائرٍ على قطاع غزة للعام الحادي عشر على التوالي، إضافةً لتنفيذ سياساتٍ وانتهاكاتٍ ممنهجةٍ للحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية للشعب الفلسطيني على مدار الساعة. وتأتي الذكرى السنوية لليوم العالمي للمرأة، ونحن نواجهُ تحدياتٍ وظروفاً بالغة التعقيد، في مقدمتها، إعلان ترامب الذي ينحو لاعتبار القدس عاصمةً لدولة الاحتلال الإسرائيلي، في مخالفةٍ صريحةٍ للقانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بالقدس، إضافة لمحاولات الإدارة الامريكية ودولة الاحتلال الإسرائيلي تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين، من خلال تقليص التمويل لوكالة الغوث الدولية بما يضاعفُ من معاناة اللاجئين الإنسانية في كافة مناطق عمليات الوكالة وخاصةً في قطاع غزة الذي يعيش في مستوى الكارثة الإنسانية . وبناءً على ما سبق نرى نحن الموقعين/ات أدناه من أعضاء وقيادات الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية وممثلي القوى والفعاليات السياسية والنسوية والمجتمعية والشبابية والنقابية، أنه من واجب الأمم المتحدة بكافة هياكلها ومؤسساتها&colon
أولًا&colon تحمل مسؤولياتها التاريخية والقانونية والأخلاقية، واتخاذ الإجراءات والتدابير العملية التي تفضي إلى ضمان احترام مبادئ وأحكام القانون الدولي وإحقاق الحقوق المشروعة الغير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، بما في ذلك تضافر جهود أعضاء وأجسام هيئة الأمم المتحدة لمواجهة الانحياز الأمريكي السافر لدولة الاحتلال الإسرائيلي ورفض قرارات رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بشأن القدس، والعمل من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وضمان إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين.
ثانياً&colon العمل على إيلاء أهمية قصوى لمعاناة اللاجئين الفلسطينيين عبر الحرص على دعم عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين إلى حين حل قضية اللاجئين على أساس قرارات الشرعية الدولية، والضغط الجاد لرفع الحصار المفروض على قطاع غزة، والتحرك الفاعل لمقاطعة ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
تم النشر (محدث )