×
LAWYERS-HUMAN RIGHTS ACTIVISTS And to every individual on the face of the globe: SAVE NOURA #JusticeForNoura
Areej Z.
started this petition to
LAWYERS HUMAN RIGHTS ACTIVISTS , Governoment of Sudan , Humans Right Watch
Noura is a Sudanese 19 year old female who is facing a death sentence. Two years ago Noura was forced to marry a man, she refused having sex with him for 5 days so he had his brother & cousins hold her down for him as he was raping her. Next day she killed him after he tried to rape her again. Noura has been inprisoned since then, Now the court issued her a death sentence . She has no support ,her family dumped her and her legal defense was provided by formal legal aid.
. الحكم على عروس بالإعدام بعد أن قتلت زوجها، الزوجة المدانة عُقد قرانها وهي ابنة الـ16 سنة رغم رفضها، وبعد ثلاث سنوات علمت بأنهم يرغبون في إتمام مراسم الزواج فهربت لبيت عمتها، ثم أقنعها والدها بالعودة مدعيا أنه أوقف إجراءات الزواج، لكنها تفاجأت عند عودتها بتجهيزات الحفل-
وأجبرت إلى الذهاب مع زوجها إلى الخرطوم حيث أقاما في شقة، وحسب أقوالها فقد رفضت ممارسة الجنس معه لمدة خمسة أيام وفي اليوم السادس أحضر زوجها شقيقه وأبناء عمومته ليمسكوا بيديها ورجليها بينما اغتصبها أمامهم-
وفي اليوم التالي حاول تكرار الممارسة بعد ذهابهم لكنها رفضت ولما أجبرها مرة أخرى قامت بطعنه عدة طعنات ثم ذهبت مباشرة لمنزل والديها لتخبرهم بما حدث، فقام والدها بتسليمها للشرطة. وتخلى أقرباء العروس عنها ولم يقوموا بزيارتها أو مساعدتها لاسباب يرجح أنها تتعلق بالخوف من الثأر القبلي.
المحامي الذي تطوع مع ثلاثة آخرين للدفاع عن المتهمة استعان بإفادة من خبير نفسي ذكر فيها أن ما تعرضت له المتهمة يتيح لها الدفاع عن نفسها، وحمّل القانون السوداني المسؤولية لأنه لا يجرم الإغتصاب الزوجي.
في العاشر من الشهر الحالي "أي بعد تسعة أيام" ستُعقد جلسة ليحدد أولياء الدم إذا كانوا يريدون القصاص أم الدية.في ا
قال المحامي أن موكلته فقدت وعيها أكثر من مرة خلال المحاكمة مما يؤكد سوء حالتها النفسية وأنها لا تزال تعاني مما تعرضت له، وأنه سيتم فحص نورة من قبل طبيب نفسي لتقييم أثر الصدمة الناتجة عن اغتصابها، وقد حث المجتمع المدني للضغط من أجل إدراج الاغتصاب الزوجي كجريمة.
. الحكم على عروس بالإعدام بعد أن قتلت زوجها، الزوجة المدانة عُقد قرانها وهي ابنة الـ16 سنة رغم رفضها، وبعد ثلاث سنوات علمت بأنهم يرغبون في إتمام مراسم الزواج فهربت لبيت عمتها، ثم أقنعها والدها بالعودة مدعيا أنه أوقف إجراءات الزواج، لكنها تفاجأت عند عودتها بتجهيزات الحفل-
وأجبرت إلى الذهاب مع زوجها إلى الخرطوم حيث أقاما في شقة، وحسب أقوالها فقد رفضت ممارسة الجنس معه لمدة خمسة أيام وفي اليوم السادس أحضر زوجها شقيقه وأبناء عمومته ليمسكوا بيديها ورجليها بينما اغتصبها أمامهم-
وفي اليوم التالي حاول تكرار الممارسة بعد ذهابهم لكنها رفضت ولما أجبرها مرة أخرى قامت بطعنه عدة طعنات ثم ذهبت مباشرة لمنزل والديها لتخبرهم بما حدث، فقام والدها بتسليمها للشرطة. وتخلى أقرباء العروس عنها ولم يقوموا بزيارتها أو مساعدتها لاسباب يرجح أنها تتعلق بالخوف من الثأر القبلي.
المحامي الذي تطوع مع ثلاثة آخرين للدفاع عن المتهمة استعان بإفادة من خبير نفسي ذكر فيها أن ما تعرضت له المتهمة يتيح لها الدفاع عن نفسها، وحمّل القانون السوداني المسؤولية لأنه لا يجرم الإغتصاب الزوجي.
في العاشر من الشهر الحالي "أي بعد تسعة أيام" ستُعقد جلسة ليحدد أولياء الدم إذا كانوا يريدون القصاص أم الدية.في ا
قال المحامي أن موكلته فقدت وعيها أكثر من مرة خلال المحاكمة مما يؤكد سوء حالتها النفسية وأنها لا تزال تعاني مما تعرضت له، وأنه سيتم فحص نورة من قبل طبيب نفسي لتقييم أثر الصدمة الناتجة عن اغتصابها، وقد حث المجتمع المدني للضغط من أجل إدراج الاغتصاب الزوجي كجريمة.
Posted
(Updated )
Report this as inappropriate
There was an error when submitting your files and/or report.