الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
إنصاف الدكاترة المعطلين بالمغرب

إنصاف الدكاترة المعطلين بالمغرب

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام الاتحاد ا. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
الاتحاد ا.
هذه العريضة الموجهة إلى
الحكومة المغربية

نحن الموقعين:
نستنكر بشدة السياسات العمومية التي تنهجها الحكومة المغربية في شقها الاجتماعي خاصة في مجال التشغيل، من جراء الإقصاء والحيف الذي يطال الدكاترة المعطلين بتقليص فرص ولوجهم إلى الجامعات ومراكز البحث العلمي اضافة الى غياب فرص شغل تتناسب وشهادة الدكتوراه التي حصلوا عليها عن جدارة واستحقاق.
وعليه نطالب ب:
-الإدماج الفوري والشامل للدكاترة المعطلين في أسلاك الوظيفة العمومية بما يتناسب وشهادة الدكتوراه من دون اقصاء ولا تهميش. 
- معا للنهوض بالبحث العلمي وإدماج الدكاترة المعطلين في الجامعات والمراكز البحثية
- لا لتبخيس قيمة شهادة الدكتوراه.

 : Nous soussignés  
Nous condamnons fermement les politiques publiques menées par le gouvernement marocain dans son aspect social, notamment dans le domaine de l'emploi, du fait de l'exclusion et de l'injustice qui affectent les Docteurs (phd) en chômage, en réduisant leur accès aux universités et aux centres de recherches scientifiques, en plus de l'absence des opportunités d'emploi à la mesure des diplômes du doctorat qu'ils ont obtenu au mérite.
: En conséquence, nous exigeons

L'intégration immédiate de tous les Docteurs en chômage dans la fonction publique d'une manière adaptée à leurs diplômes, et ceci sans exclusion ni marginalisation

 Ensemble pour faire avancer la recherche scientifique et intégrer les Docteurs en chômage dans les universités et les centres de recherches

















تم النشر (محدث )