الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
قولوا لا للهوموفوبيا، لا لتجريم المثلية/ Dites non à l'homophobie au Maroc

قولوا لا للهوموفوبيا، لا لتجريم المثلية/ Dites non à l'homophobie au Maroc

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام مجموعة أ. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
مجموعة أ.
هذه العريضة الموجهة إلى
الحكومة المغربية
مازال المثليون والمثليات يحاكمون في المغرب بسبب ميولهم الجنسي المثلي، وتصل العقوبات السجنية ضدهم إلى 3 سنوات وغرامة مالية، كما يعزز التجريم القانوني لعلاقات مثليي الجنس ما تتعرض له هذه الفئة من المجتمع من عنف مادي ومعنوي واضطهاد وإقصاء مجتمعي... وللأسف مـا يزال وضع الأقليات الجنسية بالمغرب قاسيا للغاية، حيث مازالوا يعانون من تجريدهم من حقوقهم والاضطهاد والتهميش الاجتماعي والتجريم القانوني لعلاقاتهم تحت ذريعة العادات والتقاليد والمعتقدات الدينية، الشيء الذي يتعارض ويخرق بشكل أساسي حقوق الإنسان وكرامته.

إن الاختلاف في الميول الجنسي لا يجرد المثلي وغيره من الأقليات الجنسية من صفة الإنسان، وبذلك فلا بد أن تتوفر جميع الحقوق الإنسانية والحماية القانونية للمثليين وغيرهم من الأقليات الجنسية، تلك الحقوق التي يحظى بها غيرهم من المواطنين وذلك لأنهم أيضا جزء لا يتجزأ من المجتمع.

كفانا صمتا على كل هذه الانتهاكات... ولنقل جميعا "لا لاضطهاد الأقليات الجنسية، لا لتجريم المثلية...ألغوا المادة 489"

---> وقع العريضة الآن وشاركها مع أصدقائك


Les homosexuel(le)s son toujours arrêtés au Maroc en raison de leur orientation sexuelle. Elles encourent jusqu’à trois ans d'emprisonnement et une amande. Cette situation alarmante renforce l’intolérance de la société qui n’hésite pas à user de violence physique et psychique envers les minorités sexuelles, pour les écarter de la vie sociale.

En effet, ces minorités sexuelles dépourvues de leurs droits fondamentaux vivent une insécurité totale. Afin donc d’éviter le regard dur de la société, ils sont contraints de se renier et de se renfermer sur eux-mêmes. La société où nous vivons met son homophobie sur le compte des traditions et des croyances religieuses. Pire, elle en use pour justifier son intolérance en tant que norme, vis-à-vis de la différence sexuelle, ce qui est une violation à l'encontre de la dignité et droits humains des minorités sexuelles. Il est donc essentiel de garantir l’égalité des droits entre citoyens, sans considération de l’orientation sexuelle ou de l'identité de genre.

Assez de silence... Appelons à l'abolition de l’article 489 du code pénal !


هذه الحملة تم إطلاقها من طرف مجموعة أصوات للأقليات الجنسية بالمغرب/ Cette pétition a été lancée par le Collectif ASWAT pour les minorités sexuelles :

www.aswatmag.com | www.facebook.com/magazine.aswat | aswat.lgbt@gmail.com

تم النشر (محدث )