الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
حملة وطنية للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي بالجزائر

حملة وطنية للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي بالجزائر

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام Kaddour C. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
Kaddour C.
هذه العريضة الموجهة إلى
السلطات الجزائرية
حملة وطنية للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين و سجناء الرأي :


 إن مكتب الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان بوهران، يتابع بقلق شديد، تدهور الوضع الصحي للسجين السياسي عبد الله بن نعوم ، المضرب عن الطعام منذ
77 يومـا، والوضع الصحي للناشط كمال الدين فخار الذي نقل لمصلحة الإنعاش والوضع الصحي للنقابي حاج إبراهيم عوف المضرب عن الطعام هو الآخر، إضراب عن الطعام ضد الحقرة واللاعدل.
إن القوى الصحية لهؤلاء الزملاء الثلاثة ، إنهارت بمرور الوقت لتصبح غير قادرة أمام تزايد مخاطر الموت المحدق بهم ما قد يكرر سيناريو الصحفي محمد تامالت رحمه الله، في وقت نخرج نحن كل أسبوع لإنقاذ الجزائر.
فهل يمكن أن ننقذ الجزائر بأكملها عندما لا نستطيع إنقاذ ثلاثة مواطنين من براثين جهاز قضائي يدينه الجميع ويتبين أنه العدالة التي هي صناعة الرئيس السابق للجمهورية بصفته رئيس المجلس الأعلى للقضاء ووزير العدل السابق أحد رموزه هو نائب رئيس هذا المجلس.
 إن حملة التوقيع هذه هي أكثر من مجرد تنبيه، فهي التزام وتعهد من الموقعين بتنفيذ الإجراءات والخطوات الميدانية التي سيتم اقتراحها في المستقبل القريب والمتمثلة أساسا في :

ــ تشكيل هيئة وطنية مشكلة من محامين وأطباء ومدافعين عن حقوق الإنسان
للدفاع عن السجناء المعنيين ودعم الإجراءات المتخذة.
ــ مسيرة جماعية إنطلاق من المدن الغربية باتجاه ولاية غليزان للمطالبة
بالإفراج عن المعتقل عبد الله بن نعوم.
ــ تجمع سلمي أمام وزارة العدل بالجزائر العاصمة، أو المحكمة العليا
والهيئات القضائية على مستوى باقي المدن، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين.
ــ حملة تحسيسية للرأي العام خلال مسيرات الحراك الشعبي بالجمعة.
ــ تعبئة وسائل الإعلام (صحافة والمكتوبة والإلكترونية والتلفزيونية ومواقع
التواصل الأجتماعي).
ــ مناشدة الأحزاب السياسية والنقابات ومنظمات المجتمع للمساندة والدعم.

ملاحظة: نطلب منكم أن تتكرموا بإبلاغنا بمهنتكم ورقم الهاتف إن أمكن حتى نتمكن من الاتصال بكم لتنسيق.
تم النشر (محدث )