الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
باستمرارك، أنت توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بآفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فمهت ذلك
مطالبة السلطات السودانية بإطلاق سراح المعتقلين والمسجونين لأسباب سياسية وعرقية

مطالبة السلطات السودانية بإطلاق سراح المعتقلين والمسجونين لأسباب سياسية وعرقية

1 وقعوا. دعونا نصل إلى
50 داعم

اغلاق

أكمل/ي توقيعك

,
قام وضاح ت. بانشاء هذه الحملة التي من الممكن أن لا تمثل وجهات نظر مجتمع آفاز.
أطلق
وضاح ت.
هذه العريضة الموجهة إلى
السلطات السودانية
توقيعك يمنحنا الأمل في سودان مُعافى
أعطِ الأمل للأطفال والنساء في السودان في رؤية آبائهم وأزواجهم
حملة التحالف العربي من أجل السودان والشبكة العربية لإعلام الأزمات لإطلاق سراح كافة المعتقلين والمسجونين لأسباب سياسية
كم من نساء وأطفال السودان محرومين من رؤية أزواجهم وأبائهم وكثير من الأمهات غاب عنهم أبنائهم لفترات طويلة، جميعهم معتقلين ومسجونين لأسباب سياسية، تزداد موجة الإعتقالات والإختفاء القسري في مناطق النزاعات في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق، هنالك العشرات من المدنين العزل تستهدفهم سلطات الأمن بإستمرار وتحتجزهم كرهائن بحجة أن لديهم صلة قرابة مع حملة السلاح أو لإتهامهم بالإنتماء للحركات المسلحة.
وتعاني هذه الأسر من ظروف مادية ونفسية قاسية لغياب عائل الأسرة الذي يقبع خلف أسوار السجن، كما يعاني هو أيضاً من التعذيب النفسي والجسدي والمعاملة غير اللائقة من سلطة ينتهك أفرادها الأعراف والتقاليد، القوانين المحلية والمواثيق الدولية، إضافة إلى أن كثير من المعتقلين يخرجون وهم يعانون من عاهات جسيمة تجبرهم على التقاعد المبكر جراء التعذيب الذي تعرضوا له، وترك عليهم آثاراً مادية ونفسية ضارة عليهم وعلى أسرهم وعلى مستقبل الأبناء والبنات.
لأجل ذلك يدعوك التحالف العربي من أجل السودان والشبكة العربية لإعلام الأزمات للمشاركة في حملة جمع التوقيعات التي إنطلقت منذ الثالث من يناير 2015م، للضغط على السلطات السودانية لإطلاق سراح جميع المعتقلين والمسجونين على أساس سياسي.
توقيعك وتشجيع آخرين على منح توقيعهم لأجل إطلاق سراح المعتقلين والمسجونين لأسباب سياسية، يفتح باب الأمل أمام أطفال ونساء السودان في عودة أبائهم وأزواجهم وأبنائهم إلى أحضان الأسرة.
تم النشر (محدث )