الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق
مبادئ العام ٢٠٢٠
مبادئ العام ٢٠٢٠

:


أدخلوا عنوان البريد الإلكتروني للتوقيع التزاماً بهذه المبادئ في العام ٢٠٢٠ :
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.
:
" "
دعونا نبدأ العام ٢٠٢٠ باتباع أربعة مبادئ، صوت أعضاء آفاز لصالحها بشدة -- ومن ثم شاركونا قصصكم وتعليقاتكم:

١- السيطرة على المحفزات السلبية
تضعنا المحفزات السلبية في حالة من الغضب والخوف. ونحن معرضون لها بشكل دائم، ما قد يدفعنا إلى القيام بردات فعل نابعة من الغضب والخوف. لكن إن تمكنا من السيطرة على محفزاتنا السلبية، وهي غالباً ما تكون ناجمة عن عدم الشعور بالأمان نتيجة لحدث أو ظرف ما، فلن ننزلق لنكون من المتصيدين وستتحلى أفعالنا بالحكمة لأنها ستكون نابعة من الشعور بالحب والتفهم والتضامن.

٢- التحلي بالحكمة
نستطيع كبشر، عندما لا نكون في حالة من الغضب والخوف، الإصغاء بعمق إلى وجهات نظر الآخرين، كما نستطيع الإصغاء إلى ذلك الصوت الهادئ بداخلنا يدعونا إلى التحلي بالحكمة. يمكنكم أن تدعوه بصوت الضمير أو صوت العقل أو بالحدس. لكن، وبغض النظر عن التسمية فإن ذلك الصوت موجود دائماً وجل ما علينا فعله هو الإصغاء جيداً له.

٣- التحلي باللطف مع القوة
يمكن أن يتحول اللطف إلى جبن إن لم يكن مصحوباً بشيء من العزيمة أو القوة. والعكس صحيح أيضاً، فإن لم تكن القوة مصحوبة باللطف فقد تتحول إلى تنمر وبلطجة. نحن بحاجة إلى مزيج من الإثنين من أجل النجاح في حماية ما نهتم لأجله.

٤- الامتناع عن نشر الشائعات والسعي وراء الحقيقة
يتم نشر الأخبار والمعلومات الكاذبة وأنصاف الحقائق إما بسبب الخوف وقلة الوعي وإما تنفيذاً لأجندات معينة، وفي بعض الأحيان تثير هذه الأخبار والشائعات غضبنا لتخرج أسوأ ما فينا. البشر محترمون بطبيعتهم، لكننا عاطفيون أيضاً. وهو ما يجعلنا نتأثر سريعاً بالأخبار المريعة وقد نتبناها لتبرير عدائيتنا مع الآخر. دعونا نبتعد في العام الجديد عن شيطنة الآخرين، مع الالتزام بتقصي الحقائق على الدوام.
:نشر

أخبروا أصدقاءكم عنا