الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق

لنرسل رسالة لحماية شعوب الأمازون من خطر المناجم!

إلى مستثمري مشروع فولتا غراند في بيلو سون في قلب الأمازون والمساهمين :

إذا كنت تعتبر نفسك عنواناً للاستدامة فلا يمكن أن تستثمر في مشاريع مثل بيلو سون في فولتا غراند في قلب الأمازون. شعوب العالم تطالب بسحب استثماراتك من هذا المشروع الذي يشكل كارثة بيئية ويهدد سلامة السكان المحليين في الأمازون. بإمكانك الحيلولة دون ذلك وإصلاح هذه الكارثة قبل فوات الأوان.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

لنرسل رسالة لحماية شعوب الأمازون من خطر المناجم!

تتحدى بعض القبائل الأصلية في الأمازون شركة كندية ضخمة تسعى إلى فتح معمل لمناجم الذهب في قلب أراضي الأمازون في البرازيل. من المحتمل أن تتعرض إحدى قبائل الأمازون للانقراض نتيجة لمثل هذا التعدي الصارخ على عقر دارهم. دعونا نحول دون تحقيق ذلك ونحمي ما تبقى من الأمازون.

تستعد شركة المناجم الكندية إلى إصدار كافة التصاريح الرسمية التي تخولها فتح مناجم للذهب في الأمازون. وقفت بعض القبائل المحلية من الأمازون في وجه هذا القرار، ونجحت في في تأجيل المشروع عبر اللجوء إلى القضاء. أخذ بعض المستثمرين بالانسحاب من المشروع في الآونة الأخيرة نتيجة للخسائر المتزايدة للمشروع. 

هذه لحظة مناسبة كي نعلن احتجاجنا ونزيد الوعي حول هذه المسألة.

يرى بعض الخبراء أن المستثمر الأول في المنجم هي شركة اجنيكو- ايجل ماينز، والتي تهتم بسمعتها وصورتها أمام العالم باعتبارها رائدة من حيث الاستدامة. إذا طالب مليون شخص منا بانسحاب المستثمرين من المشروع، ونجحنا في إيصال العريضة لمساهمي الشركة خلال لقائهم السنوي خلال أسابيع، نكون قد نجحنا في إحداث تغيير جوهري وحماية أرض الأمازون.

أخبروا أصدقاءكم عنا