الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك
القدس قلبنا النابض
القدس قلبنا النابض

أضف اسمك إلى الرسالة المفتوحة الموجهة إلى كافة زعماء المنطقة والقادة العرب:

لن نسمح لكم بخداعنا بشعاراتكم الكاذبة بعد اليوم.

لقد حان وقت العمل والقدس اختباركم الأخير.

أمامكم خيارين لا ثالث لهما:

١. إما أن تغلقوا السفارات والمصالح الأمريكية في بلداننا حتى يتراجع ترامب.

أو

٢. سنرسل هذه الرسالة باسم شعوب المنطقة إلى الأمم المتحدة لنعلن للعالم أن موقفنا واحد وهو:

"القدس قلب فلسطين والعالم ليست للاحتلال، وقياداتنا العربية التي لن تتحرك لإغلاق السفارات الأمريكية لن تمثلنا بعد اليوم، ولا شرعية لها."

القرار لكم: إما القدس أو فقدان شرعيتكم، بشكل موثق للتاريخ، إلى الأبد.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

أضف اسمك إلى الرسالة المفتوحة الموجهة إلى كافة زعماء المنطقة والقادة العرب:
"لن نسمح لكم بخداعنا بشعاراتكم الكاذبة بعد اليوم.

لقد حان وقت العمل والقدس اختباركم الأخير.

أمامكم خيارين لا ثالث لهما:

١. إما أن تغلقوا السفارات والمصالح الأمريكية في بلداننا حتى يتراجع ترامب.

أو

٢. سنرسل هذه الرسالة باسم شعوب المنطقة إلى الأمم المتحدة لنعلن للعالم أن موقفنا واحد وهو:

"القدس قلب فلسطين والعالم ليست للاحتلال، وقياداتنا العربية التي لن تتحرك لإغلاق السفارات الأمريكية لن تمثلنا بعد اليوم، ولا شرعية لها."

القرار لكم: إما القدس أو فقدان شرعيتكم، بشكل موثق للتاريخ، إلى الأبد."

للمزيد من المعلومات:

أعلن ترامب خلال الأسبوع الماضي اعترافه بالقدس "عاصمة إسرائيل الأبدية"، ولم نر من القيادات العربية غير التنديد والخطابات والاجتماعات الفارغة.

إذا استمر الوضع على حاله فقد نخسر القدس إلى الأبد.

لقد ولى زمن الكلام والبكاء والولولة، علينا أن نسترد روح المبادرة وأن نتخذ من غضبنا وحزننا دافعاً لنا لكي نبذل كل ما في وسعنا دفاعاً عن القدس.

ترامب رجل أعمال لا يفهم بغير لغة المصالح، ولذلك عليه أن يعلم أنه وحلفاءه سيدفعون ثمن فعلتهم إن لم يتراجع عن قراره بشأن القدس. بإمكاننا معاً إغلاق كافة السفارات والمصالح الأمريكية في المنطقة لنفرض على ترامب التراجع عن قراره. ولكن علينا أن نتحرك سريعاً لكي نتمكن من تسيلم هذه الرسالة المفتوحة إلى الجامعة العربية قبيل انعقادها في يوم الأربعاء القادم.

أخبروا أصدقاءكم عنا