لإنهاء دوّامة العنف: طالبوا بفرض عقوباتٍ الآن!
إلى وزير الخارجية الأميركي بلينكن، وإلى وزراء الخارجية والبرلمانيين ورؤساء الدول في جميع أنحاء العالم:
أصبحت الطريقة التي يُعامل الفلسطينيون بها بمثابة وصمة عار على جبين العالم. لقد حان الوقت لكي تتحرك دول العالم، من خلال فرض عقوبات على القطاعات الاقتصادية الإسرائيلية الرئيسية، إلى أن ينال الفلسطينيون حقوقهم الكاملة. نحن ندعوكم اليوم إلى اتباع صوت الضمير والتحرك فوراً من أجل وقف هدر الدم.
أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
الموقعين مؤخرا
سيتحوّل حمزة إلى مجرّد رقمٍ في نظر الكثيرين، مجرّد رقمٍ يمرّ في شريط الأخبار.
لكن حمزة ليس مجرّد رقم ولا يصحّ أن يكون كذلك. فهو ابنٌ وأخ وحفيدٌ ورفيق صفّ. كان يمثّل حلماً جميلاً بمستقبلٍ أفضل، لكنّه ذهب الآن، ولن يعود.
إنهاء دوّامة العنف الإسرائيلية المروعة، من طردٍ للفلسطينيين وتهجيرهم من أراضيهم وإنزال عقاب جماعي يومي بحقهم، بما في ذلك العدوان الإسرائيلي المتكرّر على غزّة، لن يكون إلا من خلال تكبيد الاحتلال خسائر اقتصادية كبيرة.
استخدام هذه الاستراتيجية كان مفتاح القضاء على نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، وسوف يكون مفصلياً أيضاً لتحقيق الحرية للفلسطينيين والسلام في الشرق الأوسط. لكن هذه الاستراتيجية لن تنجح إلا بوجود دعم شعبي عالمي ضخم لها. لذا فإن كل توقيع يتّسم بأهميةٍ بالغة. جمعنا حتى أكثر من ٣ ملايين توقيع. اضغطوا للتوقيع والمطالبة بفرض عقوبات على إسرائيل بسبب انتهاكها للقانون الدولي وارتكابها جرائم بحق الإنسانية:
:نشر
أخبروا أصدقاءكم عنا