الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك
نحن نستعين بملفات تعريف الارتباط cookies من أجل تحليل كيفية استخدام الزوار لهذا الموقع لمساعدتنا على توفير أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين. اطلع على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.
موافق

أوقفوا رمي النفايات في الجنة!

إلى جميع الحكومات في اتفاقية بازل:

تقتل المخلفات البلاستيكية الحيتان والسلاحف وغيرها من المخلوقات البحرية، وتتسبب بالأذى للمجتمعات القريبة من مكبات هذه النفايات. كمواطنين من مختلف أنحاء العالم، نحن نطالبكم بدعم مقترح النرويح لإنهاء تصدير النفايات البلاستيكية إلى البلدان النامية التي لا تستطيع معالجتها وإعادة تدويرها.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

أوقفوا رمي النفايات في الجنة!

أمر لا يصدق -- تعمد حكومات دول الغرب إلى رمي ملايين الأطنان من النفايات البلاستيكية في الدول النامية بدلاً من إعادة تدويرها.

شاهدنا جميعنا صور الشواطئ الخلابة التي تختنق بالنفايات البلاستيكية، لكن معظمنا لا يعرف بأن مصدر هذه النفايات قد يكون من الدول الأوروبية وكندا والولايات المتحدة.

من أجل لملمة خيوط هذه الفضيحة، يعقد الآن في جنيف مؤتمر بهدف أخد قرار بشأن وقف تصدير النفايات للبلدان النامية التي لا تستطيع معالجة هذه النفايات وإعادة تدويرها.


هناك دعم كبير لهذه الفكرة، لكن كبريات الشركات والمصانع وبعض حكومات الدول القوية مثل إدارة ترامب، تسعى جاهدة لعرقلة تنفيذ هذه الفكرة. يؤكد داعمي قرار وقف التصدير بأن ضغطاً شعبياً كبيراً قد يصنع الفارق ويدفع باتجاه التصديق على تنفيذها، ويقوم فريق عملنا في هذه الأثناء بتسليم عريضتنا داخل قاعة الاجتماعات -- لذا دعونا نرسل رسالة عاجلة مفادها: أوقفوا رمي النفايات البلاستيكية في الجنة!
:نشر

أخبروا أصدقاءكم عنا