الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

لا تسمحوا بتسميم نهر الأمازون

إلى الرئيس لولا والحكومة البرازيلية:

بصفتنا مواطنين عالميين، نحثكم على الوقف الفوري لجميع مشاريع النفط الجديدة التي تؤثر على الأمازون، وإيقاف أي موافقات قيد الدراسة، والانخراط بفعالية في عملية التخلص التدريجي العالمي من الوقود الأحفوري ضمن مواعيد نهائية مبنية على أسس علمية. يجب على البرازيل حماية الأمازون والالتزام بمستقبل خالٍ من الوقود الأحفوري قبل فوات الأوان.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

لا تسمحوا بتسميم نهر الأمازون

قد ينتشر السمّ الأسود القاتل في غابات الأمازون إذا لم نوقف المشروع القادم للتنقيب عن النفط، ونمنع النفط المتسرب في مصبّ الأمازون من التغلغل في الغابات.

تُدرك الحكومة البرازيلية مخاطر هذا المشروع، وهذا ما يُفسر انقسامها، لكن الرئيس لولا يُصرّ على فتح آفاق جديدة لحفر النفط البحري في المنطقة التي يلتقي فيها نهر الأمازون بالبحر، مُهدداً بذلك وجود أكبر نهر في العالم، الشريان الحيوي لهذه الغابة المطيرة الوارفة.

لقد أدت المخاوف البيئية إلى تأجيل المشروع حتى الآن، ولكن هناك حاجة إلى وقفةٍ عالمية ضخمة ليعرف الرئيس لولا أن هذه المرحلة التالية من حفر النفط قد تدمر الأمازون وإرثه الطبيعي العريق دون رجعة.

لا يزال بإمكاننا إيقاف هذ المشروع ومزادات التنقيب التي قد تليه، لأنّ الحقائق في صالحنا، ويقول الخبراء إن لولا أضعف من أي وقت مضى.

أضيفوا اسمكم الآن ضد عمليات التنقيب الجديدة في منطقة الأمازون، وسيقوم حراك آفاز بإيصال أصواتكم إلى الرئيس لولا قبل أن ينتشر السم:
:نشر

أخبروا أصدقاءكم عنا