الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

أوقفوا عنف النازيون الجدد

إلى مفوضة الشرطة الفيدرالية الأسترالية، وشرطة فيكتوريا وحكومة الولاية، وجميع المسؤولين الحكوميين الأستراليين:

بصفتنا مواطنين من جميع أنحاء العالم، نحثكم على التحقيق في الهجوم الأخير على "سوفرينيتي كامب" باعتباره جريمة كراهية، وفتح تحقيق شامل في تقصير الشرطة. ندعوكم إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الهجمات.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

أوقفوا عنف النازيون الجدد

قام النازيون الجدد بتمزيق الرايات وتدنيس موقعٍ مقدس للسكان الأصليين، ولم يكتفوا بذلك، بل اعتدوا بالضرب على النساء اللاتي حضرن احتفالاً سلمياً في "سوفرينيتي كامب"، وهو موقع مقدس ومقبرة للمجتمعات الأصلية في نارم (ملبورن) في أستراليا.

يقول شهود عيان إن الشرطة كانت على علم بوقوع الهجوم لكنها لم تتحرك، وعندما وصلت أخيراً، قامت برشّ رذاذ الفلفل على الضحايا! ورغم الإهانات العنصرية والعنف النازي الجديد المنظم، لم تتعامل السلطات مع هذه الحادثة كجريمة كراهية.

إنها عنصرية موصوفة، وقادة السكان الأصليين يطالبون بالعدالة. فلنقف اليوم مع مجتمعات السكان الأصليين ضد هذا الهجوم، ونطالب قائدة شرطة أستراليا الجديد بالتحقيق في هذه الجريمة باعتبارها جريمة كراهية لمنع المزيد من العنف العنصري.


تُظهر الصورة روبي ثورب، أحد قادة مجتمع كراوتونغالونغ، ومؤسس "سوفرينيتي كامب". المصدر: AAP / جوليان سميث
:نشر

أخبروا أصدقاءكم عنا