الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

أوقفوا كافة العلاقات مع دول الإبادة

إلى حكومات المغرب والإمارات والبحرين ومصر والأردن وكافة دول المنطقة:

كمواطنين من مختلف دول المنطقة نحن نطالب الحكومة المغربية بوقف العمل باتفاقية التجارة الموقعة إسرائيل فورا وقطع كافة العلاقات مع الاحتلال حتى وقف الحرب وإدخال المساعدات.

ونطالب حكومات الإمارات والبحرين والأردن ومصر بتجميد كافة العلاقات والاتفاقيات مع إسرائيل إلى أن توقف حربها على غزة. كما نطالب كافة دول المنطقة ببذل كافة الضغوط السياسية الممكنة على الولايات المتحدة وإسرائيل من أجل وقف الحرب فوراً.


أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

أوقفوا كافة العلاقات مع دول الإبادة
١٤٠٠٠ رضيع في غزة مهددين بالموت خلال يومين فقط بسبب الحصار. من ينجو من القصف اليومي في غزة قد يموت جوعًا أو من نقص الدواء والرعاية الطبية، ومن لا يحترق داخل خيمة قد يموت عطشًا في إبادة تبث على الهواء مباشرة.

في الغرب، بدأت بعض الحكومات، وإن بخجل، بمراجعة علاقاتها مع الاحتلال: جمّدت بريطانيا محادثات تجارية، بينما يصوّت البرلمان الإسباني على حظر بيع السلاح، ويراجع الاتحاد الأوروبي اتفاقيته مع اسرائيل، كما لوحت كندا وفرنسا وبريطانيا بفرض عقوبات.

أما الحكومات العربية، فما زالت تمضي في علاقاتها التجارية مع دولة الإبادة وكأن الدم الفلسطيني لا يعنيها، كأن غزة ليست منا. لن تتحرك هذه الحكومات ما لم تشعر بوطأة ضغطٍ شعبي حقيقي يدفعها نحو اتخاذ كل ما يلزم لإنهاء المقتلة. دعونا نضم أصواتنا إلى أصوات الملايين حول العالم الذين يتظاهرون ويحتجون من أجل فلسطين.

شاركوا في هذه الحملة المطالبة بقطع العلاقات مع دولة الاحتلال وحصارها حتى إنهاء الإبادة وإدخال المساعدات فوراً، وحينما نجمع عددا كافيا من التواقيع ستعمل آفاز على تسليمها للقادة العرب بطريقة لا تُردّ ولا تُهمل. ولكننا بحاجة إلى كل توقيع ممكن لنفعل هذا، وقعوا الآن:

أخبروا أصدقاءكم عنا