الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

الإعتراف بفلسطين – طريق جديد نحو السلام

الى قادة جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة:

نحن نحثكم على تأييد المحاولة المشروعة للإعتراف بدولة فلسطين والتأكيد من جديد على حقوق الشعب الفلسطيني. لقد آن الأوان لتحويل دفة الأمور لعقود من الفشل في محادثات السلام وإنهاء الإحتلال والتحرك نحو سلام مبني على أساس دولتين.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
أضف رقم هاتفك إن إردت أن تسمع منّا عبر الهاتف أو من خلال الرسائل القصيرة
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.
الإعتراف بفلسطين – طريق جديد نحو السلام


تحديث : 23 أغسطس 2011
في غضون 48 ساعة، سيجتمع مجلس الأمن الدولي مرة أخرى لمناقشة دعوة فلسطين في أن تصبح الدولة رقم 194 في العالم. وقد قام 700 ألف من أعضائنا بالإنضمام الى الحملة بالفعل، ونحتاج للمزيد لجعل الدول الكبرى تصوت لصالح المشروع.

أنقر لمشاهدة الفيديو وأرسله للجميع. لنصل الى مليون توقيع الآن

تحديث : 17 أغسطس 2011
في غضون أيام، سيجتمع مجلس الأمن الدولي مرة أخرى لبحث ما إذا كان ينبغي أن تصبح فلسطين دولة جديدة. لكن لا تزال الدول الرئيسية غير متأكدة من كيفية التصويت.

ان حملتنا من أجل إستقلال فلسطين مستعرة وأصواتنا تصل الى القادة، لكننا بحاجة الى تكثيف الضغوط وكثير من الناس لا يفهمون الوضع الى الحد الكافي لإتخاذ إجراءات. فقامت آفاز بعمل فيديو قصير جديد يحكي القصة الحقيقية للصراع.

فاذا ما شاهد الفيديو عددا كافيا من الناس وقاموا بالتوقيع على العريضة، خاصة في الدول الأوروبية الرئيسية التي نحتاج دعمها بشدة، فحينها نتمكن من إرسال موجة عارمة للضغط والتأثير على التصويت في الأمم المتحدة. شاهد الفيديو ثم شاركه مع الجميع. لنجعل هذه الحملة بقوة مليون صوت.

الرسالة الأصلية:
لدى العالم فرصة لتبني مقترحا جديدا بامكانه تحويل دفة الأمور لعقود من الفشل في محادثات السلام الإسرائيلية – الفلسطينية وذلك عندما تنعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر، المقترح هو: إعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطين.

وقد أيدت أكثر من 120 دولة من الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية هذه المبادرة، ولكن الولايات المتحدة والحكومة اليمينية في إسرائيل يعارضانها بشدة. ولا تزال أوربا مترددة، ويمكن لحملة عامة واسعة النطاق ان تقلب موقف الدول الكبرى للتصويت لصالح هذه الفرصة التاريخية لإنهاء الإحتلال.

لقد فشلت مبادرات السلام، التي تقودها الولايات المتحدة، على مدى عقود، في الوقت الذي كانت فيه إسرائيل تعتقل الفلسطينيين وتصادر أراضيهم وتمنع فلسطين ان تكون كيانا سياسيا ذو سيادة. وقد تغير هذه المبادرة الجديدة الجريئة اللعبة، وعلى أوربا أخذ زمام المبادرة. لنتبنى نداءا عالميا ضخما ندعو فيه كبار القادة الأوربيين تأييد هذه المحاولة لإقامة دولة ونوضح ان شعوب العالم تدعم هذا المقترح السلمي الدبلوماسي المشروع. قم بالتوقيع على العريضة وإرسلها للجميع!
:نشر

أخبروا أصدقاءكم عنا