الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

دعوةٌ للسلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية

إلى قادة العالم:

نحن مواطنون معنيون في مختلف أنحاء العالم، نحثكم على بذل كلّ ما في وسعكم لإنهاء الصراع في شرق الكونغو دون تأخير، بما يتماشى مع مبادئ نداء غوما للسلام، بما في ذلك وقف إطلاق النار، والوصول الفوري للمساعدات الإنسانية، ومفاوضات السلام بحسن نية، وبذل أفضل جهود المجتمع الدولي لدعم هذه العملية.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

دعوةٌ للسلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية

قُتل ما يقرب من ٣٠٠٠ شخص في الأسابيع الأخيرة بعدما استولت ميليشيا متمردة شرسة على مدينة غوما التي يقطنها مليون إنسان في شرق الكونغو.

فتح أعضاء الميليشيا أبواب السجون، وقام السجناء الهاربون باغتصاب مئات النساء في زنازينهن ثم أحرقوا السجن وهنّ ما زلن بداخله.

قد يكون هذا الهجوم هو الأكثر فظاعة الذي تشنه الميليشيا حتى الآن في الصراع الدموي الذي تشهده الكونغو ويخاطر زعماء الدين المحليون بحياتهم لرفع الصوت ضد العنف وإطلاق نداء شعبي للسلام.

لكنهم لا يستطيعون القيام بذلك بمفردهم، لذلك طلبوا مساعدتنا في الضغط على دول رئيسية مثل المملكة المتحدة وفرنسا في أوروبا، إلى جانب لاعبين إقليميين مثل كينيا وأنجولا، لدعم المحادثات العاجلة. ندعوكم للتوقيع العاجل على هذه العريضة وسيقوم الزعماء المحليون من غوما بتسليمها إلى كبار المسؤولين هذا الأسبوع.

- - - -
الصورة: زوجة جندي من جمهورية الكونغو الديمقراطية أسرته حركة إم ٢٣ تبكي على زوجها.
:نشر

أخبروا أصدقاءكم عنا