رفع هؤلاء الناشطون أصواتهم دفاعاً عن الحرية والديمقراطية وحقوق المرأة، وتريد حركة طالبان كتم أفواههم إلى الأبد.
لكنّ مجتمعنا قادرٌ على مساعدتهم، حيث يمكننا تشكيل جبهة ضغطٍ عالمية حاشدة تطالب باكستان بوقف عمليات الترحيل المميتة، كما فعلت من قبل تحت الضغط الدولي، ويمكننا معاً أن نجبرها على ذلك مرةً أخرى.
وقّعوا على هذه العريضة وسنعمل مع حلفائنا على الأرض وفي وسائل الإعلام لإيصال مطالبتنا مباشرةً إلى صانعي القرار الرئيسيين في باكستان والحكومات الغربية التي وعدت الأفغان بمستقبلٍ أفضل.
الصورة: لاجئة أفغانية في إسبانيا تمثل دور سجينة لتسليط الضوء على قضية اللاجئين.
بالتعاون مع:

أخبروا أصدقاءكم عنا